الخلاصة: أن إسناده صحيح، وكَتَب شيخنا مع الباحث مالك بن علي، بتاريخ (١) رمضان (١٤٤٥ هـ) الموافق (١١/ ٣/ ٢٠٢٤ م) لما خَرَّج أكثر من أثر من «الأدب المفرد»: وليُعلَم أن البخاري في «الأدب» لا يعني الصحة في كل الأحوال، فـ «الأدب المفرد» ليس على شرط البخاري، أما قوله:(أخرجه البخاري في كتاب الأدب من صحيحه) فصحيح.