وخالفهما معمر فقال عن يحيى عن ابن معانق أو أبي معانق عن أبي مالك أخرجه ابن ماجه (١٥٨١) وابن معانق ضعيف.
• الخلاصة: أن رواية أبان وعلي بن المبارك أرجح؛ لأنهما أقوى من معمر في يحيى وقال الدارقطني في «علله»(١١٨٣): هذا أشبه.
وكتب شيخنا مع الباحث عبده بن غانم بتاريخ ٣ ربيع الآخر ١٤٤٦ موافق ٤/ ١١/ ٢٠٢٤ م: اثنان روياه عن يحيى على الجادة وأخرجها مسلم ومعمر رواه عن يحيى عن رجل ضعيف عند ابن ماجه.