للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الْأَنْسَابِ، وَالْاسْتِسْقَاءُ بِالنُّجُومِ، وَالنِّيَاحَةُ» وَقَالَ: «النَّائِحَةُ إِذَا لَمْ تَتُبْ قَبْلَ مَوْتِهَا، تُقَامُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَعَلَيْهَا سِرْبَالٌ مِنْ قَطِرَانٍ، وَدِرْعٌ مِنْ جَرَبٍ»

وتابع أبان علي بن المبارك أخرجه أحمد (٢٢٩٠٤).

وخالفهما معمر فقال عن يحيى عن ابن معانق أو أبي معانق عن أبي مالك أخرجه ابن ماجه (١٥٨١) وابن معانق ضعيف.

• الخلاصة: أن رواية أبان وعلي بن المبارك أرجح؛ لأنهما أقوى من معمر في يحيى وقال الدارقطني في «علله» (١١٨٣): هذا أشبه.

وكتب شيخنا مع الباحث عبده بن غانم بتاريخ ٣ ربيع الآخر ١٤٤٦ موافق ٤/ ١١/ ٢٠٢٤ م: اثنان روياه عن يحيى على الجادة وأخرجها مسلم ومعمر رواه عن يحيى عن رجل ضعيف عند ابن ماجه.

* * *

<<  <  ج: ص:  >  >>