وانتهى شيخنا مع الباحث إلى ضعف الزيادات التي زادها سُبَيْع على رواية «الصحيحين» لأن سُبَيْعًا لا يَتحمل مثل هذا، فقد وَثَّقه العِجلي، وذَكَره ابن حِبان في «الثقات» وقال الحسيني: لا يُعرَف. وقال ابن حجر: مقبول.
(١) الصدع من الرجال مفتوحة الدال هو الشاب المعتدل القناة ومن الوعول الفتي. كما في «معالم السنن» (٤/ ٣٣٨). (٢) أي تلقوني بوجه كريه. (٣) بكسر الجيم وفتحها وبالذال المعجمة وهو أصل الشجرة القائم. كما في «شرح النووي على مسلم» (١٧/ ٦٣).