للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

*-سبق في «سلسلة الفوائد الحديثية والفقهية» (٩/ ٤٠٠): عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ لِنِسَائِهِ: «لَيْتَ شِعْرِي، أَيَّتُكُنَّ صَاحِبَةُ الجَمَلِ الأَدْبَبِ، تَخْرُجُ كِلَابُ حَوْأَبٍ، فَيُقْتَلُ عَنْ يَمِينِهَا وَعَنْ يَسَارِهَا قَتْلًا كَثِيرًا، ثُمَّ تَنْجُو بَعْدَ مَا كَادَتْ».

ثم عَرَضه الباحث عبد الرحمن بن صالح، فانتهى شيخنا معه إلى تحسينه، وأن وجهة المُضعِّفين:

١ - أن قيسًا ليس من المُكثِرين عن عائشة، ولم يكن في الجيش.

٢ - كلام القطان في الاستنكار، كما سبق.

ثم عَرَضه الباحث عبد الرحمن بن محمد بن سعد الدين السوهاجي، بتاريخ (١٨) شوال (١٤٤٥ هـ) موافق (٢٧/ ٤/ ٢٠٢٤ م) فكَتَب شيخنا معه: الأسانيد بلا ريب ثابتة إلى إسماعيل، يَبقى الكلام في تفردات قيس، ويُنظَر في الشواهد.

*-سبق في «سلسلة الفوائد الحديثية والفقهية» (٩/ ٤٠٢): ومدار هذا الخبر على عاصم بن عمر بن قتادة، روى له الجماعة، ووثقه ابن مَعِين وأبو زُرْعَة والنَّسَائي وابن حِبان وابن سعد والبزار» بل صوابه على عاصم بن كليب وثقه النسائي وأحمد بن صالح المصري، وابن سعد والعجلي وابن شاهين وقال الإمام أحمد: لا بأس بحديثه. وذكره ابن حبان في ثقاته، وقال أبو حاتم: صالح. وقال أبو داود: من العباد، وذكر من فضله، ومرة: أفضل أهل الكوفة، وذكره العقيلي في الضعفاء وقال ابن المديني: لا يحتج به إذا انفرد.

أفاده الباحث محمد العفيفي بتاريخ ليلة ٢/ جمادى الأولى ١٤٤٦ موافق ٣/ ١١/ ٢٠٢٤ م.

*-سبق في «سلسلة الفوائد الحديثية والفقهية» (٩/ ٤٦٢) «ألفاظ خالف فيها شُعبة بن الحَجَّاج غيره» يضاف إليها:

اللفظ الصحيح: «مَنْ حَفِظَ عَشْرَ آيَاتٍ مِنْ أَوَّلِ سُورَةِ الْكَهْفِ، عُصِمَ مِنَ الدَّجَّالِ» (م/ ٨٠٩)

لفظ شُعبة: مِنْ آخِر الكهف، ونَبَّه عليه مسلم

الباحث: علي القناوي.

<<  <  ج: ص:  >  >>