وتابع يحيى بنَ آدم محمدُ بن أبان، أخرجه ابن حِبَّان في «صحيحه»(٢٣٥٠): أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبَانَ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ عَيَّاشٍ، به.
الخلاصة: سبق أن سنده حسن لحال أبي بكر بن عياش، لكن في «نهاية الاغتباط»(ص/ ٨٨): أبو بكر بن عياش سَمِع من حصين بعد الاختلاط.
وانتهى شيخنا مع الباحث خالد بن صالح، بتاريخ (٢٨) شوال (١٤٤٥ هـ) موافق (٧/ ٥/ ٢٠٢٤ م) إلى صحته بالشاهد من حديث أبي هريرة ﵁.
(١) في «مسنده» (١٤٥٣)، ومن طريقه أخرجه الطبراني في «المعجم الأوسط» (٨/ ١٤٣) وقال: لم يَرْوِ هذا الحديث عن عُبيد الله إلا حصين، ولا عن حصين إلا أبو بكر بن عياش، تَفرَّد به يحيى بن آدم.