*-سبق في «سلسلة الفوائد الحديثية والفقهية»(١/ ٣٧٢):
«أَلَا إِنَّ الدُّنْيَا مَلْعُونَةٌ، مَلْعُونٌ مَا فِيهَا، إِلَّا ذِكْرُ اللَّهِ وَمَا وَالَاهُ وَعَالِمٌ أَوْ مُتَعَلِّمٌ» وأن عِلته عبد الرحمن بن ثوبان، والاختلاف عليه، والمُعارِض له.
ثم أضاف الباحث أحمد بن علي علة أخرى، وهي أن عبد الرحمن رواه من قول كعب الأحبار.