قال ابن حجر في «تغليق التعليق»(٢/ ٤٩): وهذا الإرسال ليس بعلة قادحة؛ لأن مالكًا أحفظ لحديث أهل المدينة من غيره، فقوله أَوْلَى، والله أعلم.
الخلاصة: انتهى شيخنا معي بتاريخ (١٣) شوال (١٤٤٥ هـ) موافق (٢٢/ ٤/ ٢٠٢٤ م) إلى تقديم رواية مالك على ابن عُيينة، وأن المَخرج متسع، ولا يُربَط بينه وبين رواية أبي الصِّديق الناجي عن أبي سعيد ﵁ السابقة.