للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

والوجه الأول أحسنها، أن يكون القَبول هو أثبت الخبرين.

وكَتَب شيخنا مع الباحث محمد بن سيد أبو الغيط، بتاريخ (٢١) محرم (١٤٤٦ هـ) الموافق (٢٧/ ٧/ ٢٠٢٤ م): الصواب لدينا في طريق عمران (١) الإرسال. ثم كَتَب على طريق قتادة عن يزيد: تُراجَع من العلل. وهل سمع الحسن من عياض؟

وانظر «سلسلة الفوائد الحديثية والفقهية» (١٢/ ٨٢) فقد قال البيهقي في «السُّنن الكبرى» (٩/ ٣٦٢): وَالْأَخْبَارُ فِي قَبُولِ هَدَايَاهُمْ أَصَحُّ وَأَكْثَرُ، وَبِاللَّهِ التَّوْفِيقُ.

* * *


(١) بل الحسن.

<<  <  ج: ص:  >  >>