للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

(١/ ٣١٦): حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ دَاوُدَ، عَنْ طَلْحَةَ بْنِ يَحْيَى، عَنْ إِبْرَاهِيمَ مَوْلًى لَنَا - عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شَدَّادٍ، عَنْ طَلْحَةَ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ قَالَ: «أَتَى ثَلَاثَةٌ النَّبِيَّ … بِهَذَا.

وأخرجه أبو يعلى في «مسنده» (٦٣٤): حَدَّثَنَا الْقَوَارِيرِيُّ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ دَاوُدَ، عَنْ طَلْحَةَ بْنِ يَحْيَى، عَنْ إِبْرَاهِيمَ - قَالَ ابْنُ دَاوُدَ: أَرَاهُ قَالَ: مَوْلًى لَنَا - عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شَدَّادٍ، عَنْ طَلْحَةَ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ، قَالَ: أَتَى ثَلَاثَةُ نَفَرٍ.

• والخلاصة: أن طريق عبد الله بن شداد له علتان:

الأولى: الانقطاع بين عبد الله بن شداد وطلحة.

الثانية: أن عبد الله بن داود الخريبي- وهو ثقة مأمون- قد حَفِظ، بخلاف غيره فقد سلكوا الجادة.

وهذا الذي رجحه الدارقطني في «العلل» و (إبراهيم مولى لنا) لا يُعرَف.

وكَتَب شيخنا مع الباحث أبي عمر عادل أبو زيد، في شهر شعبان (١٤٤٥ هـ) الموافق نهاية شهر فبراير (٢٠٢٤ م): على الإرسال.

* * *

<<  <  ج: ص:  >  >>