١ - الخلاف على ثابت بن قيس وأن الأرجح بإسقاط أبي هريرة ﵁.
٢ - الخلاف في حال ثابت بن قيس كما سبق في «سلسلة الفوائد الحديثية والفقهية»(٣/ ٢٢٠) وأنه ليس من أصحاب أبي سعيد المقبري المشهورين (١).
٣ - لم يتبين سماع أبي سعيد من أسامة بن زيد ﵁.
٤ - ورد موقوفًا على أسامة بذكر صيام الاثنين والخميس دون ذكر رفع الأعمال فيما أخرجه ابن أبي شيبة في «مصنفه» رقم (٩٢٣٥) - حَدَّثَنَا ابْنُ فُضَيْلٍ، عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ، «كَانَ أُسَامَةُ بْنُ زَيْدٍ، يَصُومُ أَيَّامًا مِنَ الْجُمُعَةِ يُتَابِعُ بَيْنَهُنَّ»، فَقِيلَ لَهُ: أَيْنَ أَنْتَ مِنَ الِاثْنَيْنِ وَالْخَمِيسِ؟ قَالَ:«فَكَانَ يَصُومُهُمَا».
(١) ليس له عنه في الكتب التسعة إلا هذا الحديث. أفاده الباحث.