سلمة، أخرجه أحمد (١٠٥٢٦)، ومسلم بن بُدَيْل (١) كما في «مسند إسحاق»(١٣٥)، والحسن البصري (٢) كما في «جزء أبي الطاهر»(٩٦) -.
الخلاصة: انتهى شيخنا مع الباحث أبي سهل الربعي، بتاريخ (٢٤) محرم (١٤٤٦ هـ) موافق (٣٠/ ٧/ ٢٠٢٤ م) إلى شذوذ: «فَاسْتَقْبَلَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ الْقِبْلَةَ وَرَفَعَ يَدَهُ». وقال شيخنا: إن ابن عُيينة له أوهام في غير الزهري.
تابع عمرَو بن خالد جماعةٌ-الحسن بن أَعْيَن، أخرجه مسلم (١٧٩٤)، والحسن بن موسى، أخرجه أحمد (٣٧٧٥)، والحسين بن عياش وأبو جعفر النُّفيلي، أخرجهما أبو عَوَانة (٦٧٧٤) - بذكر:«اسْتَقْبَلَ النَّبِيُّ ﷺ الكَعْبَةَ».
خالف زهيرًا الجماعةُ فلم يَذكروا:«اسْتَقْبَلَ النَّبِيُّ ﷺ الكَعْبَةَ».
(١) ترجمه البخاري ولم يَذكر فيه جرحًا ولا تعديلًا، وذَكَره ابن حِبان في «الثقات» وهو من طبقة التابعين، وليس من أصحاب أبي هريرة المشهورين. (٢) لم يَسمع من أبي هريرة ﵁.