٢ - (وَشَعَرِهِ) والصحيح أن أخذ الشعر في حديث ثابت عن أنس عند أحمد في الحج.
٣ - أن أخذ العَرَق كان من على النطع، وليس من جسد النبي ﷺ، في رواية ثابت عن أنس.
الخلاصة: انتهى شيخنا مع الباحث محمد بن لملوم، بتاريخ (٢٣) رجب (١٤٤٥) الموافق (٤/ ٢/ ٢٠٢٤ م) إلى أن عبد الله بن المُثنَّى مُتكلَّم فيه، ويُقبَل منه ما لم يُنتقَد عليه، ولم تَثبُت رواية في أخذ أم سُليم العَرَق من جسد النبي ﷺ.