للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وكَتَب شيخنا مع الباحث طارق بن جمال البيلي، بتاريخ (١١) ربيع الآخِر (١٤٤٥ هـ) الموافق (٢٦/ ١٠/ ٢٠٢٣ م): القاسم لا يتحمل مثل هذا المتن، وفي بعض الأسانيد إليه مقال. والله أعلم. وهل هذا الخبر يُعارِض عموم قوله تعالى: ﴿وَمَا آتَيْتُمْ مِنْ رِبًا لِيَرْبُوَ فِي أَمْوَالِ النَّاسِ فَلَا يَرْبُو عِنْدَ اللَّهِ وَمَا آتَيْتُمْ مِنْ زَكَاةٍ تُرِيدُونَ وَجْهَ اللَّهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُضْعِفُونَ﴾ [الروم: ٣٩] ﴿هَلْ جَزَاءُ الْإِحْسَانِ إِلَّا الْإِحْسَانُ﴾ [الرحمن: ٦٠] أو هذا العموم مخصوص به؟

* * *

<<  <  ج: ص:  >  >>