للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وتابع يونس شعيب أخرجه أحمد (١٥٣٣٥) وتابعهما ابن أخي ابن شهاب أخرجه أحمد (١٥٣٣٦) وغيره (١) لكن الصحابي هشام أو عياض والأرجح عن ابن شهاب أنه من مسند هشام بن حكيم .

الخلاصة: انتهى شيخنا معي بتاريخ ٢٥ ربيع آخر ١٤٤٦ موافق ٢٨/ ١٠/ ٢٠٢٤ م إلى شذوذ حفص بن غياث بـ «وَصُبَّ عَلَى رُءُوسِهِمِ الزَّيْتُ».

* * *


(١) ابْنُ أَخِي ابْنِ شِهَابٍ، عَنْ عَمِّهِ، قَالَ: أَخْبَرَنِي عُرْوَةُ بْنُ الزُّبَيْرِ، أَنَّ عِيَاضَ بْنَ غَنْمٍ، وَهِشَامَ بْنَ حَكِيمِ بْنِ حِزَامٍ، مَرَّا بِعَامِلِ حِمْصَ وَهُوَ يُشَمِّسُ أَنْبَاطًا فِي الشَّمْسِ، فَقَالَ أَحَدُهُمَا لِلْعَامِلِ: مَا هَذَا يَا فُلَانُ؟ إِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ يَقُولُ: «إِنَّ اللَّهَ يُعَذِّبُ الَّذِينَ يُعَذِّبُونَ النَّاسَ فِي الدُّنْيَا».

<<  <  ج: ص:  >  >>