للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٢ - يحيى بن أيوب، أخرجه أحمد في «مسنده» (٩٢١٨).

٣ - الحارث العُكْلي، أخرجه البزار في «مسنده» (٤٠٢٦).

وورد عند الطبراني في «الأوسط» (٥٠٦٥) بسند فيه مقال من طريق أبي سلمة عن أبي هريرة: (جاءت امرأة … ) بدلًا من (جاء رجل).

الخلاصة: أن لفظة «أَدْنَاكَ أَدْنَاكَ» ثابتة عن عمارة وإن كانت مرجوحة عن أبي زُرعة. وكَتَب شيخنا مع الباحث مالك بن علي، بتاريخ (١٣) رمضان (١٤٤٥ هـ) الموافق (٢٣/ ٣/ ٢٠٢٤ م): الظاهر- والله أعلم- أن زيادة «ثم أدناك أدناك» (١) فيها مقال، لكن له (٢) شواهد (٣) من حديث بهز (٤). ا هـ.

* * *


(١) وكان كتب: (لا تثبت) ثم ضَرَب عليها بعد اطلاعه على الشاهد.
(٢) لها.
(٣) شاهد.
(٤) أخرجه أبو داود في «سُننه» رقم (٥١٣٩): حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ كَثِيرٍ، أَخْبَرَنَا سُفْيَانُ، عَنْ بَهْزِ بْنِ حَكِيمٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، مَنْ أَبَرُّ؟ قَالَ: «أُمَّكَ، ثُمَّ أُمَّكَ، ثُمَّ أُمَّكَ، ثُمَّ أَبَاكَ، ثُمَّ الْأَقْرَبَ فَالْأَقْرَبَ».
وتابع سفيانَ يحيى بنُ سعيد وآخرون، وسنده حسن. وقد سبق.

<<  <  ج: ص:  >  >>