للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

رواية عمرو بن شعيب (١) «أَلَا كسوتَهما بعض أهلك فإنه لا بأس به للنساء» ورواية طاوس أقوى إسنادًا، لكن رواية عمرو أوفق لهديه ، كما في قصة عمر : «إِنِّي لَمْ أَكْسُكَهَا لِتَلْبَسَهَا» فَكَسَاهَا عُمَرُ بْنُ الخَطَّابِ ، أَخًا لَهُ بِمَكَّةَ مُشْرِكًا (٢). وانتهى شيخنا مع الباحث إسماعيل بن حامد، بتاريخ (١٣) جمادى الأولى (١٤٤٥ هـ) الموافق (٢٧/ ١١/ ٢٠٢٣ م) إلى أنه لا تعارض بين هذه المتون.

* * *


(١) ومتابعة شُفعة السمعي.
(٢) أخرجه البخاري (٨٨٦) ومسلم (٢٠٦٨).

<<  <  ج: ص:  >  >>