الخلاصة: انتهى شيخنا مع الباحث إبراهيم بن عبد الرحمن بتاريخ ٢٥/ جمادى الأولى ١٤٤٦ موافق ٢٧/ ١١/ ٢٠٢٤ م إلى صحة إسناده بإستثناء زيادة «لتكون حظه من النار في الآخرة».
بل رواية إسحاق التي فيها «الحمى» تؤيد أن للخبر شواهد منه ما سبق في «سلسلة الفوائد الحديثية والفقهية»(٤/ ٣١٣) من حديث عائشة ورافع بن خديج وابن عمر وكلها متفق عليها أَنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ قَالَ: «الْحُمَّى مِنْ فَيْحِ جَهَنَّمَ، فَأَطْفِئُوهَا بِالْمَاءِ» ووافقهم ابن عباس «فَأَبْرِدُوهَا بِالْمَاءِ - أَوْ قَالَ: بِمَاءِ زَمْزَمَ -» شَكَّ هَمَّامٌ. أخرجه البخاري (٣٢٦١).