٣ - يونس بن يزيد، أخرجه أبو عَوانة في «مستخرجه»(٦٧٥١) بمثل رواية مَعمر.
٤ - أسامة بن زيد واختُلف عليه، فرواه الجماعة- ابن وهب، أخرجه أبو داود (٤٤٨٧) وصفوان بن عيسى ورَوْح، أخرجهما أحمد (١٨٦٠٩)، وعثمان بن عمر، وعُبيد الله بن موسى، وحاتم بن إسماعيل، وزيد بن الحُباب (١) - عنه كرواية الجماعة
(١) أخرجه أحمد في «مسنده» (١٩٠٧٩): حَدَّثَنَا زَيْدُ بْنُ الْحُبَابِ، حَدَّثَنَا أُسَامَةُ بْنُ زَيْدٍ قَالَ: حَدَّثَنِي الزُّهْرِيُّ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَزْهَرَ قَالَ: رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ يَتَخَلَّلُ النَّاسَ يَوْمَ حُنَيْنٍ، يَسْأَلُ عَنْ مَنْزِلِ خَالِدِ بْنِ الْوَلِيدِ، فَأُتِيَ بِسَكْرَانَ، فَأَمَرَ مَنْ كَانَ مَعَهُ أَنْ يَضْرِبُوهُ بِمَا كَانَ فِي أَيْدِيهِمْ. وخالف الإمامَ أحمد محمدُ بن منصور، فأَدْخَل طلحة بن عبد الله بين الزهري وعبد الرحمن بن أزهر، أخرجه ابن أبي الفوارس في «جزئه الأول من الفوائد» (٢٦٧)، وقال الدارقطني في «أطراف الغرائب» (٢/ ٧٧): غريب من حديث الزهري عن طلحة عن عبد الرحمن بن أزهر، تَفرَّد به أسامة بن زيد عن الزهري، وتَفرَّد به زيد بن الحُبَاب، وما سمعناه إلا من ابن =