والخلاصة: أن سنده وإن كان ظاهره الحُسن إلا أن النَّسائي قال: كان ربما لُقن، فإذا انفرد بأصل لم يكن حجة لأنه كان يُلقَّن فيَتلقن.
واعتَمد شيخنا هذا الكلام في هذا الموطن، مع الباحث محمد بن رمضان بن شرموخ، بتاريخ (١٠) شعبان (١٤٤٥ هـ) الموافق (٢٠/ ٢/ ٢٠٢٤ م)، و (١٦) شعبان (١٤٤٥ هـ) الموافق (٢٦/ ٢/ ٢٠٢٤ م).