وقال البزار في «مسنده»(٦/ ٢٩٨): وَهَذَا الْحَدِيثُ لَا نَعْلَمُ أَحَدًا رَوَاهُ إِلَّا رُوَيْفِعَ بْنَ ثَابِتٍ وَحْدَهُ، فَإِسْنَادُهُ حَسَنٌ.
الخلاصة: أن الخبر حَسَّنه الترمذي، وحَسَّن إسناده البزار، وهو كذلك لحال أبي مرزوق. وانتهى شيخنا مع الباحث سيد بن سكر، بتاريخ (١٩) شوال (١٤٤٥ هـ) الموافق (٢٨/ ٤/ ٢٠٢٤ م) إلى أن سنده ضعيف، ومعناه صحيح.