فِي صَلَاةٍ مَا كَانَ يَعْمِدُ إِلَى صَلَاةٍ».
ورواه ابن مهدي دون الزيادة، كما عند أحمد في «مسنده» (٩٩٣٠).
• ومما يَطعن في هذه الزيادة ثلاثة أمور:
١ - الخلاف على العلاء.
٢ - الكلام فيه.
٣ - رواه جماعة من مَخرج متسع بدونها، وهم: سعيد بن المسيب، وهمام بن منبه، وأبو صالح (١) وابن سيرين وأبو سلمة وأبو رافع.
• الخلاصة: كَتَب شيخنا مع الباحث محمد الغنامي، بتاريخ (١٥) جمادى الآخرة عام (١٤٤٥ هـ) موافق (٢٨/ ١٢/ ٢٠٢٣ م): تحتاج إلى مزيد بحث.
ثم عَرَضه الباحث بتاريخ (٢١) جمادى الآخرة (١٤٤٥ هـ) موافق (٤/ ١/ ٢٠٢٤ م) فقال: الزيادة ضعيفة أو شاذة لما يلي:
١ - رواه جماهير الرواة عن أبي هريرة بدون اللفظة.
٢ - العلاء اختُلف عليه وله مفاريد، من أشهرها حديث: «إذا انتصف شعبان … ».
* * *
(١) وفيه الانتظار في الصلاة.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute