• الخلاصة: أن الأرجح الإرسال. وكَتَب شيخنا مع الباحث عمر بن حاتم في شهر ذي الحجة (١٤٤٥ هـ): الذي يبدو-والله أعلم- أن المرسل أَولى، مع أنه من الممكن أن يتطرق القول بالتضعيف حتى قول المرسل؛ لنزول السند إلى ابن أبي الدنيا، وابنُ أبي الدنيا فيه كلام، والمتن غريب جدًّا.