ثم ذَكَر حرمة الذبح والنذر لغير الله وحرمة السحر وحُكْم التمائم، والمسجد الذي به قبر والتبرك بالشجر والحجر، ونسبة النعم لله، وأن الجنة لا يَدخلها إلا نفس مسلمة لحديث:«أَلَا لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ إِلَّا نَفْسٌ مُسْلِمَةٌ»(٢).
ثم الحديث عن فضل الأنبياء والرسل وخاتمهم محمد ﷺ.
ثم خَتَم الرسالة بشرطَي العبادة: الإخلاص والمتابعة، وأن تكون على بصيرة من الوحيين.
• وكان لشيخنا - حَفِظه الله- ثلاثة مطالب بعد ثنائه على الرسالة:
١ - تعديل سؤال:«ما معنى أن الله في السماء؟» إلى الاقتصار على قوله تعالى: ﴿الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى﴾ [طه: ٥] وحديث الجارية.