القاسم (١) وسفيان الثوري ومَعمر وداود بن قيس (٢) -.
ورواه ثلاثة، وَهُمْ:
١ - ابن عجلان وعنه ثلاثة:
أ-أبو خالد الأحمر، أخرجه ابن أبي شيبة (٧٤).
ب-حماد بن مَسعدة، كما في «أحاديث أبي عَروبة»(٥١) وفيه: «توضأ مرة مرة».
ت-عبد الله بن إدريس بزيادة «مسح الأذنين» أخرجه ابن أبي شيبة في «مصنفه»(٦٤) و (١٧٢) والبزاز في «مسنده»(٥٢٧٨) وقال: فأما حديث ابن إدريس فزاد «مسح ظاهر أذنيه وباطنهما» ولا نعلم أحدًا قال في هذا عن ابن عباس غيره.
٢ - هشام بن سعد وفيه:«ثم مَسَح بها رأسه وأذنيه ثم قَبَض قبضة أخرى من الماء فرَشَّ على رجله اليمنى وفيها النعل … » أخرجه أبو داود (١٣٧) وسياقه فيه غرابة، مما لا يجعلنا ننشط لتحسينها لمقولة أبي داود في رواية هشام في زيد، فكل حديث بحَسَبه.
٣ - عبد العزيز الدرواردي، أخرجه الشافعي في «الأم»(٢/ ٦٧ - ٦٨)،
(١) ثلاثتهم مع تفصيل صفة الوضوء، انظر البخاري (١٤٠) وأحمد (٢٤٥٥)، والطبراني في «الأوسط» (٧١٤) والبيهقي (٣١٧). (٢) ثلاثتهم «توضأ مرة مرة» انظر: البخاري (١٥٧) وأبا داود (١٣٨) والترمذي (٤٢) والنسائي (٨٠) وابن ماجه (٤١١).