• وله شاهد آخر:
عند أحمد (٦٤٩٩) وفي سنده عبد الرحمن بن زياد بن أنعم ضعيف.
• والخلاصة: قال شيخنا مع الباحث: محمد بن عبد التواب بتاريخ (٣٠) ربيع الآخر (١٤٤٤ هـ) الموافق (٢٤/ ١١/ ٢٠٢٢ م): اكتب رجاله ثقات.
ثانيًا- قوله ﷺ: «تَمْرُقُ مَارِقَةٌ عِنْدَ فُرْقَةٍ مِنَ الْمُسْلِمِينَ، يَقْتُلُهَا أَوْلَى الطَّائِفَتَيْنِ بِالْحَقِّ» (١).
ثالثًا- مطالبة علي ﵁ بقَتَلة عثمان ﵁ (٢).
•قال الإمام أحمد، كما في «فضائل الصحابة» رقم (٧٢٧): نَا الْمُطَّلِبُ بْنُ زِيَادٍ، قَثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بنُ عِيسَى قَالَ: قَالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي لَيْلَى: رَأَيْتُ عَلِيًّا رَافِعًا حِضْنَيْهِ (٣) يَقُولُ: اللَّهُمَّ إِنِّي أَبْرَأُ إِلَيْكَ مِنْ دَمِ عُثْمَانَ. وتابع المُطَّلِبَ شريكٌ وغيره.
• والخلاصة: انتهى شيخنا مع الباحث: أسامة بن شديد، إلى صحته بالمجموع. بتاريخ (٤) شعبان (١٤٤٣ هـ) الموافق (٦/ ٣/ ٢٠٢٢ م).
(١) أخرجه مسلم (١٠٦٤).(٢) أفاده شيخنا في مجلس التفسير، بتاريخ (١٩) رجب (١٤٤٣ هـ) الموافق (٢٠/ ٢/ ٢٠٢٢ م).(٣) أي جنبيه.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute