• وفي سنده أبو مَعْشَر وشيخه عبد السلام بن أبي الجَنوب، ضعيفان.
(١) ويحتمل فتح القاف مع تشديد الواو وتخفيفها، فهذان وجهان. وإليك تأصيل الضبط من «المصباح المنير» (م/ ق و م): قام بالأمر يقوم به قيامًا، فهو قَوَّام وقائم. واستقام الأمر. وهذا قوامه بالفتح والكسر، وتُقلَب الواو ياء جوازًا مع الكسرة، أي: عماده الذي يقوم به وينتظم. ومنهم مَنْ يَقتصر على الكسر، ومنه قوله تعالى: ﴿الَّتِي جَعَلَ اللَّهُ لَكُمْ قِيَامًا﴾ [النساء: ٥] والقِوام (بالكسر): ما يقيم الإنسانَ من القوت. (٢) أخرجه الرُّوياني في «مسنده» (١٣٠١).