٢ - وخالفه عُبيد الله بن أبي زياد عن الزُّهْري، مرسلًا (٢) بذكر التنصر عند الحاكم.
٣ - وتابعه يونس بن يزيد، أخرجه أبو داود (٢١٠٨).
٤ - ورواه عبد الرحمن بن مسافر واختُلف عليه:
فرواه عنه عن الزُّهْري عن عروة عن عائشة - الليث بن سعد، أخرجه ابن عساكر (٦٩/ ١٤١) بذكر التنصر. وعند ابن حِبان (٦٠٦٥) أوصى لرسول الله. وأعله الدارقطني في «العلل»(٤٠٢٧) وقال: والمرسل أشبهها بالصواب.
ورواه أبو الأسود عن عروة مرسلًا بذكر التنصر، أخرجه البيهقي في «الدلائل»(٣/ ٤٦٠) وفي سنده ابن لَهيعة، ضعيف.
ورواه محمد بن جعفر بن الزبير عن عروة تارة، وبدونه أخرى مرسلًا أيضًا بذكر التنصر، كما في «السيرة»(٢/ ٣٣٠) عن ابن إسحاق.
(١) كَتَب شيخنا للباحث: هل سَمِع عروة من أم حبيبة أم لا؟ هل حررته بدقة؟ فائدة روايته عنها بواسطة في البخاري. (٢) أخرجه الطبراني في «المعجم الكبير» (٤٠٣) والحاكم (٦٩٤٣) وفي لفظه ذِكر التنصر.