١ - مالك، كما في «الموطأ» (٩) وعنه روايتان:
إحداهما: أن عثمان بن أبي العاص هو الذي ذهب للنبي ﷺ.
والأخرى: أن النبي ﷺ هو الذي أتى إليه.
٢ - زُهير بن محمد، أخرجه ابن ماجه (٣٥٢٢) وفيه: (وبي وجع كاد يبطلني) وفيه: فقلت ذلك فشفاني الله.
٣ - إسماعيل بن جعفر، أخرجه أحمد (١٧٩٠٧) وفيه زيادات:
١ - تقييد اليد باليمين، هكذا: «ضع يمينك على مكانك الذي تشتكي».
٢ - إثبات صفة العزة لله تعالى (١): «قل: أعوذ بعزة الله وقدرته» (٢).
٣ - جَعْل المسحات سبعًا، بلفظ: «في كل مسحة».
• تنبيه: إسماعيل بن جعفر خالف مالكًا هنا، وكذلك في خبر: «أَفْلَح وأبيه إِنْ صَدَق».
• الخلاصة: كَتَب شيخنا مع الباحث/ إبراهيم بن عبد الرحمن على طريق يونس: صحيح.
(١) وصفة العزة ثابتة في كتاب الله.(٢) انظر كتاب «الصفات» للشيخ ياسر الدسوقي.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute