وأُعِلّ بإسقاط أبي هريرة ﵁ منه، وسماعُ سعيد بن المُسيِّب من عمر مُختلَف فيه. وانظر «أوهام سفيان بن عيينة»(ص/ ١٥٥) لأخينا أبي طلحة ﵀، فقد حَرَّر القول فيه وفي المسألة.
(١) يشير إلى ما كان من شأن وفود العرب كانت تأتي النبي ﷺ تخاطبه وتشاعره وكان من ذلك أن عبد الله بن الزِّبَعرى قال للنبي صلى الله عيه وسلم ألم تر أن الناس كانت تأتينا سراتُهم من كل أرض هويًّا ثم تصتنع فأشار النبي ﷺ إلى حسان فقال القصيدة المشهورة التي مطلعها: إنّ الذوائبَ منْ فهرٍ وإخوتِهمْ … قدْ بينوا سنةً للناسِ تتبعُ