• وأخرجه الطبراني في «الأوسط»(٧٠٦) من طريق يحيى الحِمَّاني، عن عبد الله بن جعفر، به.
• وقال ابن حِبان في «الثقات»(ص: ٢): يُعتبَر حديثه من غير رواية المَخْرَمي عنه؛ لأن المَخْرَمي ليس بشيء في الحديث.
• أقوال أهل العلم:
• قال أبو محمد عبد الله بن محمد بن عثمان الواسطي، شيخ الدارقطني، كما في «تفسير الموطأ» لعبد الرحمن القنازعي (ت/ ٤١٣): هَذا حَدِيثٌ شِيعِيٌّ كَذِبٌ لَا يَصِحُّ، وَإِنَّمَا أَرَادَ بهِ نَاقِلُهُ الطَّعْنَ عَلَى عَائِشَةَ بِخُروجِهَا في دَمِ عُثْمَانَ، وحَجُّهَا بَعْدَ النَّبِيِّ ﷺ.