وهو أن يُؤخَذ شَعْبٌ منِ طَلْعِ فُحَّال النَّخل فَيُودَع الثّمر أَوَّلَ ما يَنْشَقُّ الطَّلْعُ فيكون لَقاحاً (٢ لَهُ ٢) بإذْنِ الله عزّ وجَلّ فيَلْقَح (٣).
(١) ن: "أعوذ بك من شرِّ كل مُلْقِح ومُخْبِل" وجاء في التفسير: والمُخْبِل: الذي لا يولد له. وفي كلمة "مخبل" "تصحيف" وصحتها في الموضعين "مُحِيل" وانظر اللسان (حول). (٢ - ٢) سقط من أ، والمثبت عن ب، جـ. (٣) ن: "تلقيح النخل: وضْع طَلْع الذَّكَر في طَلْع الأنثى أوّلَ ما يَنْشَقُّ". وعزيت إضافته لابن الأثير في النهاية خطأ.