(عرر) - (٣ - في الحديث:"إنها تُظْهِر العُرَّةَ"(٤).
وهي القَذَر (٥)، فاستُعِيرَ للمَساوِئ والمَثَالِب.
- في الحديث:"أَنَّ مُشْتَرِى النَّخلَ يَشْتَرِط على البَائِع ليس له مِعْرارٌ"
وهو الذي يُصيبه مِثل العُرِّ، وهو الجَرَب.
(عرزم) - في حديث إبراهيمِ (٦): "لا تَجعَلوا في قَبْرِى لَبِنًا عَرْزَمِيًّا".
(٧ عَرْزَم ٧): جَبَّانة بالكوفَة فيها النَّجاسات، فكَرِه الَّلبِنَ (٨) المَضْرُوبَ بها. ٣)
(عرس) - في الحَدِيث:"أنّه عَرَّسَ"(٩).
: أي نَزَل للنَّوم والاسْتِراحة - والتَّعْرِيسُ: النُّزول لِغَيْر إقامَة. وقيل: هو النُّزُولُ آخِرَ الليل.
(١) ن: في خطبة الحجاج: * والقَوسُ فيها وَتَرٌ عُرُدٌّ * (٢) جـ: "وعُرَانِد"، والمثبت عن أ، ب، ن. (٣ - ٣) سقط من ب، جـ. (٤) ن: "إياكم ومُشَارَّةَ الناس فإنها تُظْهِر العُرَّة". (٥) ن: هي القَذَر وعَذِرة الناس. (٦) ن: "في حديث النخعى"، وهو إبراهيم النخعى. (٧ - ٧) إضافة عن ن. (٨) في المعجم الوسيط (لبن): اللَّبن: المضروب من الطِّين، يُبنَى به دون أن يُطبخَ. (٩) ن: "كان إذا عَرَّسَ بلَيْل تَوَسَّدَ لَبِنَة، وإذا عَرَّسَ عند الصُّبْح نصب ساعدَه نصْبًا، ووضَع رَأسَه عل كَفَّه".