- في مُسنَد أَبِى هُريرة - رضي الله عنه - لأحمد في قِصَّة مُوسىَ - عليه الصّلاة والسَّلام - والحَجَر:"فلَجَبَه ثلاث لجَبَاتٍ"
كذا في النُّسخَةِ، ولا أَعرفُ وَجْهَهُ إلّاَ أن يكُون بالحاءِ والتَّاء. قال الجَبَّان: اللَّحْتُ: (٥ الَّلوْمُ ٥) والضَّرْبُ، ولحتَهُ بالعصا: ضَرَبَه
(١) ب، جـ: "لجأ إليه"، والمثبت عن أ، وفي ن: يقال لَجأت إلى فلان وعنه، والتَجَأت وتَلَجَّأْتُ؛ إذا اسْتَنَدْتَ إليه واعْتَضَدْتَ به، أو عَدَلْت عنه إلى غيره، كأنه إشارة إلى الخروج والانْفراد عن جماعة المسلمين. (٢ - ٢) سقط من ب، جـ والمثبت عن أ (٣) ب، جـ: "والتجأه غيره" والمثبت عن أ. (٤) عزيت إضافة الحديث لابن الأثير في النهاية خطأ. (٥ - ٥) سقط من أ، والمثبت عن ب، جـ.