(١) أ: "كأنى أنظر إليه أختِلُه ليطعنه" وفي ن: "كأنى أنظر إليه يختل الرجل ليطعنه". والمثبت عن ب، جـ. (٢) في الحديث "من أشراط السّاعة أن تُعَطَّل السُّيوفُ من الجهاد، وأن تُخْتَل الدُّنيا بالدَّين، وروى: وتُتَّخذَ السُيوفُ مناجلَ". غريب الحديث للخطابي ١/ ٥٥٨، ومسند أَحْمد ٢/ ٤٨٢، والفائق (ختل) ١/ ٣٥٤. (٣) انظره في حديث طويل عن الحسن البَصْرِيّ، في غريب الخطابي ٣/ ٩٣، ٩٤ والفائق (نحا) ٣/ ٤١٢، ٤١٣. (٤ - ٤) ساقط من: ب، جـ إلى "باب الخاء مع الجيم". (٥) سورة لقمان: ١٨ والآية: {إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ}.