وقال ابن عباس (٧): {تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ}، يعنى: القرآن (٨).
وقوله تعالى:{نَتْلُوهَا عَلَيْكَ} أي: نُعرِّفُك إيَّاها. قال ابن
(١) ممن قال بذلك: الزجاج، في "معاني القرآن" ١/ ٤٥٥، والنحاس، في "معاني القرآن" ١/ ٤٥٨. (٢) في "معاني القرآن" له ١/ ٤٥٥. وعبارته -هنا- بالمعنى. (٣) لم أقف على هذا القائل. (٤) في (ج): (البيان عن الصفين). (٥) من قوله: (أي ..) إلى (وعلاماته): نقله بنصه عن: "معاني القرآن" للزجاج: ١/ ٤٥٤. (٦) انظر: "معاني القرآن" للفراء: ١/ ١٠، ٢٢٩، "تفسير الطبري" ١/ ٩٦. (٧) لم أقف على مصدر قوله. وهو مذكور في (تنوير المقباس)، المنسوب له: ٥٣. وقد قال بهذا القول: قتادة انظر: "تفسير ابن أبي حاتم" ٢/ ٤٦٨. (٨) (القرآن): مطموسة في (ج). وقد اختار المؤلف هذا القول في تفسيره (الوجيز) (المطبوع بهامش (مراح لبيد): ١/ ١١٣). وذهب إليه القرطبي. انظر: "تفسيره" ٤/ ١٦٩.