(١) في (ع): (فالقيمة). (٢) "معاني القرآن وإعرابه" ٥/ ٣٥٠. (٣) المرجع السابق. (٤) في (أ): (ما). (٥) في (أ): (لفظه). (٦) "معاني القرآن" ٣/ ٢٨٢. (٧) واحتجوا بأن قالوا: إنما قلنا بأنه لا يجوز لأن الإضافة إنما يراد بها التعريف، والتخصيص، والشيء لا يتعرف بنفسه، لأنه لو كان فيه تعريف كان مستغنياً عن الإضافة، وإن لم يكن له تعريف كان بإضافته إلى اسمه أبعد من التعريف؛ إذ يستحيل أن يصير شيئاً آخر بإضافتة الله إلى اسمه، فوجب أن لا يجوز؛ كما لو كان لفظهما مُتفقاً. "الإنصاف" ٢/ ٤٣٧ - ٤٣٨. (٨) سورة التوبة: ٣٦، سورة يوسف: ٤٠، سورة الروم: ٣٠.