(١) أخرجه الطبري في "تفسيره" ٦/ ١٧٠، وانظر: "زاد المسير" ٢/ ٣٢٢. وهذا القول انفرد به قتادة، وقد يكون فيه نظر؛ لأن القول بأن بني إسرائيل أول من ملك الخدم يحتاج إلى تثبت واستقراء تاريخي ما لم يرد دليل سمعي بذلك، والله أعلم. (٢) أخرجه الطبري في "تفسيره" ٦/ ١٧٠، وانظر: "زاد المسير" ٢/ ٣٢٢. (٣) "معاني الزجاج" ٢/ ١٦٢. (٤) لم أقف على هذا الأثر، وقد أخرج الطبري في "تفسيره" ٦/ ١٧٠ - ١٧١ من طريق عطاء عن ابن عباس قال: الرجل يكون له الدار والخادم والزوجة، وضعف أحمد شاكر وإسناده. (٥) أي: الذي ضربه موسى فانفجرت منه اثنتا عشرة عينا. (٦) "تفسيره" ١/ ١٩١، وأخرجه الطبري في "تفسيره" ٦/ ١٧٠.