والمعنى: مَا الذي أمنك من عقابه، ويقال: غره بفلان، إذا أمنه المحذور من جهته وهو غير مأمون، وهذا كقوله {وَلَا يَغُرَّنَّكُمْ بِاللَّهِ الْغَرُورُ}[فاطر: ٥].
(١) "المحرر الوجيز" ٥/ ٤٤٦، "الدر المنثور" ٨/ ٤٣٨ وعزاه إلى ابن المبارك في: الزهد، وعبد بن حميد، وبن أبي حاتم. (٢) لم أعثر على مصدر لقوله. (٣) لم أعثر على مصدر لقوله. (٤) "تفسير عبد الرزاق" ٢/ ٣٥٤، "جامع البيان" ٣٠/ ٨٦. (٥) "جامع البيان" ٣٠/ ٨٦، "الدر المنثور" ٨/ ٤٣٩ وعزاه إلى عبد بن حميد. (٦) لم أعثر على مصدر لقوله. (٧) لم يذكر في (أ)، هؤلاء المفسرين ولكن ذكر بدلًا منهم كلمة مختصرة وهي: وهو قول جماعة. (٨) ساقط من (أ). (٩) {يَا أَيُّهَا الْإِنْسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ}. (١٠) ما بين القوسين نقله عن الزجاج انظر: "معاني القرآن وإعرابه" (٥/ ٢٩٥ بنحوه.