قال ابن عباس: يريد ما جهلوا في الدنيا، وسقط علمه عنهم علموه في الآخرة (٦).
= عاصم. (بَلْ أَدرَكَ) مثل أبي عمرو، وروى الأعشى عن أبي بكر عن عاصم {بَلِ ادَّارَكَ} على وزن: افتعل. "السبعة في القراءات" ٤٨٥، و"الحجة للقراء السبعة" ٥/ ٤٠٠. و"النشر في القراءات العشر" ٢/ ٣٣٩. (١) ما بين المعقوفين ساقط من نسخة: (ب). (٢) "الحجة للقراء السبعة" ٥/ ٤٠٠. (٣) في "تهذب اللغة" ١٠/ ١١٣ (درك) عن شمر: أدرك الشيء وأدركته وتدارك القوم، واداركوا، وأدركوا، إذا أدرك بعضهم بعضًا. ويقال: تداركته، وادّاركته، وادّركته. (٤) شطر بيت من معلقة زهير، يقول: تلافيتما أمر هاتين القبيلتين بعدما أفنى القتال رجالهما، ويعني بهما: هرم ابن سنان، والحارث بن عوف. "ديوان زهير" ٧٩. وأنشد البيت الأزهري، "تهذيب اللغة" ١٠/ ١١٣ (درك). (٥) "تهذيب اللغة" ١٠/ ١١٣ (درك). وعجز البيت: محاسن واستولين دون محاسن وهو في "ديوان الطرماح" ٢٦٧. (٦) أخرج ابن جرير ٢٠/ ٧، عن ابن عباس، من طريق عطاء الخراساني: بصرهم في الآخرة حين لم ينفعهم العلم والبصر. ومن طريق علي بن أبي طلحة، بلفظ: غاب =