= عمرو، وابن عامر، وأبو جعفر، ويعقوب. انظر: "الحجة"، للفارسي ٣/ ٩٢، و"المبسوط" لابن مهران ١٤٨، و"إتحاف فضلاء البشر" ص ١٨١. (١) نقله باختصار عن "الحجة" للفارسي ٣/ ٩٣، وانظر: "كتاب سيبويه" ٤/ ٣٤٣. (٢) الشذوذ -هنا- هو الشذوذ في القياس، لا في الاستعمال. انظر: "الكشف" لمكي ١/ ٣٦٢، و"شرح الشافية" ١/ ١٣٥. (٣) يعني بـ"الصحيح" الفعل الصحيح الذي سلمت حروفه الأصلية من حرف العلة. (٤) (يفضل): ساقطة من (ج). وفي (أ)، (ب): فصل، يفصل -بالصاد-. والمثبت من "الحجة" للفارسي، و"كتاب سيبويه"، و"كتاب العين"، للخليل ٧/ ٤٤ (فصل)، وهي التي وردت في كتب اللغة والتصريف، مِثالًا على الشذوذ عن القياس؛ لأن القياس في مضارع (فَعِلَ)، هو: (يَفعَل) -بفتح العين-. ونقل ابنُ السكيت عن أبي عبيدة، أنه (ليس في الكلام حرفٌ من السالم يشبه هذا). "إصلاح المنطق" ٢١٢. قال في "اللسان" (وفَضَلَ الشيءُ يَفْضُلُ، مثال: (دَخَلَ يدخُلُ). وفَضِلَ يَفضلُ، كـ (حَذِر يحذَرُ). وفيه لغة ثالثة مركبة منهما: فَضِلَ -بالكسر-، يَفضُل -بالضم-، وهو شاذ لا نظير له. قال ابن سيدهْ: هو نادر) ١١/ ٥٢٥ (فضل). (٥) انظر: "كتاب سيبويه" ٤/ ٣٤٣ - ٣٤٥، و"التكملة" للفارسي ٩٧٩، و"حجة القراءات" ١٧٨، و"الكشف" ١/ ٣٦٢، و"الدر المصون" ٣/ ٤٥٨ - ٤٥٩، و"شرح الشافية" ١/ ١٣٥ - ١٣٧. ونسب الخليل (فضِل يفضُل) لأهل الحجاز. انظر: "العين" ٧/ ٤٤. (٦) لم أقف على مصدر قوله. =