وقال في رواية عطاء: يريد صبيحة يوم النحر (٢). قال الضحاك: هو فجر ذي الحجة؛ لأن الله تعالى قرن الأيام بها (٣) فقال: (قوله)(٤): {وَلَيَالٍ عَشْرٍ} وهو عشر ذي الحجة في قول جمهور المفسرين: عكرمة (٥)، ومقاتل (٦)، (والكلبي (٧)، ومسروق (٨)، والضحاك (٩)) (١٠)، ومجاهد (١١)،