• وجه الدلالة: قوله: {حَتَّى يَطْهُرْنَ}، فقد سمى اللَّه تعالى انقطاع الدم طهارة، ثم
(١) سبق تخريجه. (٢) أحمد (ح ١٠٠٩٥)، (٢/ ٤٧١)، الترمذي كتاب أبواب الطهارة، باب ما جاء في الوضوء من الريح، (ح ٧٤)، (١/ ١٠٩)، وصححه، ابن ماجه كتاب الطهارة وسننها، باب لا وضوء إلا من حدث، (ح ٥١٥)، (١/ ١٧٢)، وصححه النووي في "المجموع" (٢/ ٣). (٣) هذه أضفتها لضرورتها في السياق، ولعله سقط. (٤) "الإفصاح" (١/ ٥١)، وانظر: "المغني" (١/ ٢٧٧). (٥) "البناية" (١/ ٣٣٧). (٦) "بداية المجتهد" (١/ ٨١). (٧) "المجموع" (٢/ ١٦٨).