(١) الشرح الكبير (١١/ ١٩٥: ١٩٦). (٢) المغني (١٣/ ٤٣٥). (٣) المبسوط للسرخسي (٨/ ١٣٩). (٤) كشاف القناع على متن الإقناع (٦/ ٢٤١). (٥) لدى الأحناف: فإن القاضي يحلفه باللَّه الذي لا إله إلا هو عالم الغيب والشهادة الرحمن الرحيم الذي يعلم من السر ما يعلم من العلانية وإن اكتفى بالأول أجزأه، تنظر: المبسوط (١٦/ ١١٨)، عند مالك: الذي لا إله إلا هو، لا يزيد عليها، ويزيد الشافعي: الذي يعلم من السر ما يعلم من العلانية، انظر: بداية المجتهد ونهاية المقتصد (٢/ ٦١٠)، وعند ابن حزم: اللَّه الذي لا إله إلا هو الطالب الغالب الذي يعلم من السر ما يعلم من العلانية. انظر: كتاب مراتب الإجماع لابن حزم (٦٢).