(١) هو أبو عبد الرحمن، عبد اللَّه بن شَقِيق العُقيلي البصري، من مشاهير التابعين وثقاتهم، سمع عليًا، وعثمان، وعائشة، وغيرهم، ثقة، توفي سنة (١٠٨ هـ). انظر: الكاشف ٢/ ٩٦، الجرح والتعديل ٥/ ٣٧١، تهذيب التهذيب ٥/ ٢٥٣. (٢) أخرجه الترمذي (٢٦٢٢)، الحاكم (١/ ٤٨)، تعظيم قدر الصلاة (٢/ ٩٠٤ - ٩٠٥)، قال النووي في "المجموع" (٣/ ١٦): "بإسناد صحيح"، وقال الألباني في "الثمر المستطاب" (٥٢): "هو صحيح الإسناد". (٣) انظر: مجموع الفتاوى (٢٢/ ٤٨). (٤) تعظيم قدر الصلاة (٢/ ٩٢٥). (٥) تعظيم قدر الصلاة (٢/ ٩٢٩)، التمهيد (٤/ ٢٢٥). ومنهم من يرويه عن إسحاق بلفظ: "كان رأي أهل العلم من لدن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- إلى زماننا هذا: أن تارك الصلاة عمدًا من غير عذرٍ حتى يذهب وقتها كافر، إذا أبى من قضائها، وقال: لا أصليها"، كما نقله ابن عبد البر في "التمهيد" (٤/ ٢٢٥ - ٢٢٦). (٦) انظر: التمهيد (٤/ ٢٢٥). (٧) الصلاة وحكم تاركها (٥٣).