= إسحاق -وهو السبيعي-، عن حارثة به. وزادوا جميعًا -سوى أبي عبيد- في أوله، عن حارثة، أنّ عمر أراد أن يقسم أهل السواد بين المسلمين، فأمر بهم أن يحصرا، فوجد الرجل يصيبه ثلاثة من الفلاحين، فشاور فيهم. فقال له علي: دعهم يكونون مادة للمسلمين. . . الخ. وأبو إسحاق: مدلس، وقد عنعنه. فالإسناد ضعيف. (١) انظر: "بدائع الصنائع" (٧/ ١١٢). (٢) "نقد مراتب الإجماع" (ص ٢٩٦). (٣) انظر: "مصنف عبد الرزاق" (٦/ ٨٧)، و"التمهيد" (١١/ ٢١٧)، و"الأموال" لأبي عبيد (ص ٤٢)، و"الخراج" ليحيى بن آدم (ص ٧٠)، و"الإشراف" (٤/ ٤٨)، و"المغني" (١٣/ ٢١٠)، و"الحاوي الكبير" (١٤/ ٢٩٩). (٤) انظر: "الإنصاف" (١٠/ ٤٢٥). (٥) "أحكام أهل الذمة" (١/ ١٢٨). (٦) "مجموع الفتاوى" (١٩/ ٢٥٣ - ٢٥٤).