زرارة. وقال بعضهم: أسعد وهو وهم، وكذا هو هو في أصل شيخنا القاضي أبي علي.
وفي مقام المتوفى عنها زوجها:(مالك عن سعيد بن إسحاق بن عجرة) كذا رواه يحيى بن يحيى، ومن وافقه، وكذا قاله معمر والثوري، وأكثر رواة الموطأ: القعنبي وابن بكير وابن القاسم. وغيرهم يقولون:(سعد بن إسحاق) وكذا قاله شعبة وغيره، وكذا رواه ابن وضاح. قال أبو عمر. وهو الصواب. ولم يذكر البخاري فيه غير سعد.
وفي باب: الضواري (١)(عن حرام بن سعيد بن محيضة) كذا لعبيد الله، عن يحيى وعن جماعة من شيوخنا، في الموطأ، وأصلحه ابن وضاح:(سعد)، وكذا كان عند ابن جعفر من شيوخنا فيه، وعن ابن عيسى، عن ابن المرابط وهو الصواب، وسعيد عندهم وهم، وكذا قاله البخاري: سعد. قال: ويقال حرام بن ساعدة.
وفي باب: من لم ير الوضوء إلا من المخرجين، وفي الجهاد في باب النفقة في سبيل الله:(نا سعد بن حفص نا شيبان) كذا عندهم، وعند القابسي:(سعيد بن حفص) في الموضعين وهو وهم، وسعد بن حفص هذا هو أبو محمد الطلحي، قاله البخاري. وقال: سمع شيبان.
وفي صدقة الحي على الميت (٢): (مالك عن سعيد بن عمرو بن شرحبيل) كذا قاله يحيى، وأكثر الرواة: ابن القاسم، وابن وهب، وابن بكير، وأبو مصعب، وكذا سماه البخاري. وقال القعنبي فيه:(سعد) وكذا قال ابن البرقي، والصواب سعيد. وكذا قال الجوهري فيه، عن القعنبي كقول الجماعة.
وفي الطلاق:(مالك عن سعد بن سليم الزرقي) كذا رواية يحيى، وعند ابن وضاح (سعيد بن عمرو)، وكذا قاله غير واحد من رواة الموطأ. وكذا قاله