(وكان خُلُقُه القرآن)(٦) قال ابن الأعرابي: الخلق الطبع، والخلق الدين، والخلق المروءة.
[(خ ل ل)]
ذكر في الحديث:(لَوْ كُنْتُ مُتَّخِذًا خَلِيلًا لاتَّخَذْتُ أَبا بَكْرٍ ولكنْ أخُوَّة الإسلام)(٧). وفي الحديث الآخر:(خُلَّة الإسلام)(٨) بضم الخاء. وفي الحديث الآخر:(ولكن صاحبكم خليل الله)(٩) وهو المختص والصديق، والخلة: بالضم
(١) البخاري (٣٧٣٠). (٢) البخاري (٨٨٦). (٣) مسلم (١١٨٠). (٤) البخاري (٣٥٤٩). (٥) البخاري (٦٠٣٥). (٦) مسلم (٧٤٦). (٧) البخاري (٤٦٦). (٨) البخاري (٤٦٧). (٩) مسلم (٢٣٨٣).