الألواح، فأما بالضم: فهو الجو والهواء بين السماء والأرض، واللوح أيضًا: بالفتح الكتف، وكل عظم عريض يكتب فيه.
وقوله:(وأقدامهم تلوح)(١) أي: تظهر. وقيل: تضيء.
[(ل و ذ)]
قوله: يلوذ به أي: يستتر ويختفي بما ذكر.
قوله في النساء (يلذن به)(٢) أي: يستندن إليه، ويطفن حوله، ظاهره لقلة الرجال، كما قال في الرواية الأخرى:(حتى يكون لخمسين امرأة القيم الواحد) وأشار بعضهم إلى أنه للفاحشة.
[(ل و ط)]
وتقدم تفسير يلوط حوضه في اللام والطاء.
وقوله:(يليط أولاد الجاهلية بمن ادعاهم)(٣) بضم الياء أي: يلصق ويلحق، ومنه: فالتاطته والتاط به.
وقوله:(نذكي بالليط)(٤) بكسر اللام وطاء مهملة، هو قشر القصب، وأصله الواو، لالتزاقه به لأنه من لاط يلوط إذا لزق، والمراد به هنا شظاياه لا القشر الأعلى.
[(ل و ك)]
قوله: فلاك، ولكنا، ولاكها في فيه، اللوك: مضغ الشيء الصلب وإدارته في الفم.
(١) مسلم (٢٤١). (٢) البخاري (١٤١٤). (٣) الموطأ (١٤٥١). (٤) مسلم (١٩٦٨).