زعماء فلاحي العجم ورؤساء الأقاليم سموا بذلك لترفههم وسعة عيشهم من الدهقنة، وهي تليين الطعام.
[(د هـ م)]
وقوله: (خيل دهم) (١) الدهم السود.
وقوله: في المدينة (من أرادها بدهم أو سوء) (٢) أي: بأمر عظيم. وقيل: بشر وغائلة. والدهم أيضًا الجمع الكثير، والدهيم والدهيماء مصغران من أسماء الدواهي.
[(د هـ ن)]
وقوله: (المدهن في حدود الله) (٣) بسكون الدال، أي: المصانع والغاش فيها وهو المداهن أيضًا، والإدهان: اللين والمصانعة.
[الدال مع الواو]
[(د و ا)]
قوله: (كل داء له داء) (٤) أي: كل عيب متفرق في الناس مجتمع فيه، والداء ممدود: العيب والمرض.
وقوله: (لكل داء دواء) (٥) ممدودان، ويقال: دواء: بفتح الدال وكسرها صحيحان، وكذلك أنزل الدواء الذي أنزل الأدواء، جمع: داء.
[(د و ح)]
قوله: (تحت دوحة) (٦) بفتح الدال: هي الشجرة العظيمة.
(١) مسلم (٢٤٩).(٢) مسلم (١٣٨٧).(٣) البخاري (٢٦٨٦).(٤) البخاري (٥١٨٩).(٥) مسلم (٢٢٠٤).(٦) البخاري (٣٣٦٥).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute