في الرقائق في باب ﴿إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ﴾ [يونس: ٥٥](أخبرني معاذ بن عبد الرحمن أن أبان أخبره)(١) كذا للجرجاني وهو وهم، والصواب ما للمروزي وأبي ذر والنسفي والكافة:(أن ابن أبان) وهو مبين في رواية ابن السكن: أن حمدان بن أبان. وهو مولى عثمان بن عفان.
وفي الموطأ في الوضوء من ماء البحر:(عن سعيد بن سلمة من آل الأزرق)(٢) كذا عند القعنبي، وعند يحيى:(من آل بني الأزرق) وعند ابن القاسم وابن بكير وأبي مصعب (من آل ابن الأزرق) وكذا رده ابن وضاح.
وفي الموطأ:(أن أبا نهشل بن الأسود) كذا ليحيى، وأسقط ابن وضاح:"ابن". وقال: أبا نهشل الأسود. وكذا قاله رواة الموطأ إلا يحيى بن يحيى.
وفي تفسير ﴿إِذَا السَّمَاءُ انْشَقَّتْ﴾ [الإنشقاق: ١](عن عثمان الأسود) كذا للقابسي، وللكافة:(عن عثمان بن الأسود)(٣).
وشريح بن أوفى العبسي. كذا للأصيلي، وللقابسي: ابن أبي أوفى. ويقالان معًا.
وعبد الله بن أبي أوفى بغير خلاف.
وزرارة بن أوفى. بغير خلاف أيضًا.
وفي باب الرجل يكون له ممر أو شرب:(أبي سفيان مولى أبي أحمد عن أبي هريرة) كذا لهم، والصواب:(مولى ابن أبي أحمد)(٤) وبه جاء في الموطأ وغيره.
وفيمن غرس غرسًا: (أنا روح بن عبادة نا زكرياء بن إسحاق أنا عمرو بن